كاتباتنا

خشبةُ خلاصٍ 

عندما أُحدثُكَ.. وحدها الريحُ تقتحمُ دهاليزَ الأبديةِ تخبىءُ دموعَ العصافيرِ في سنديانةٍ 

حتى الرحيل

كيف أعشقك حتى الرحيل ؟  لأحصد حقول الوقت  بحد ملامحك ! كيف أبادلك الجنوح ؟

أصبحت

اخترت ان اكون حرةً بالرغم من قساوة المجتمع هذا ، اخترت الضحك والحياة دوماً على أن أسجن في تفاهات هذا المجتمع وتقاليد

ذهبت للبحر

ذهبت للبحر كي ألقي سلاما على الجاسين من قدموا ليروا رفيقا بين موجات الذكريات..