كاتباتنا
اعتاد أبو مستو الرجل النحيل المكافح المجد الراضي ، أن يستيقظ صباحا دون أن يأخذ قسطه الكافي من النوم ، ولكنه يؤكد أثن
أوقدت شمعة للانتظار وأعدت مائدة شوق فاخرة
قلبها الجائع للحب أتخمه الوله وقِدر الحنين بات ينضح بما فيه
إلتقيتها في الحافلة ....كانت جالسة بجاني.... بإبتسامة صغيرة كان الإتفاق على أن نتسامر طيلة الطريق مفعلا بيننا....
من منا لايحمل في طياته ذكريات مرت .. وأمنيات في خيال الروح تأكل بعضها .. من منا لا تغفو عينياه ليتنفس الصعداء ويبتسم .. وتضحك عيناه و تدمع في آن واحد ..
يحق لي أن أكون منشأ ظلك وقصة قدرك .. وحسنك المرصوف على أعين الحسنوات .. ولقائك البهي الذي يتنازل عنة الازهار ..
"ما بلشنا نسمع هالطيران وهالغارات اللي ورا بعض الا لمينا اهم اغراضنا وشردنا عالقرى يلي حوالينا، هيك بلشنا عاساس راجعين بس يهدا الخبط والرقع، بس يا ستي المصيبة
لم يمض وقت طويل بعد خروج اندريه من أحد جلسات التصوف التي انتهت لتوها.رفع ناظريه إلى السماء ولعن نفسه والشيطان ألفا ،تذكر ما قاله الشيخ الجمعه الماضية،أن الله يحرق الشيا