كاتباتنا
زارها في الخيال ذات مساء
حاملا قلبه بيده
فسألته : باستياء
ما بال قلبي تعذبه
هل زادگ حبي عناء
قال : هل من أحد يريده ؟
عندما أُحدثُكَ.. وحدها الريحُ تقتحمُ
دهاليزَ الأبديةِ
تخبىءُ دموعَ العصافيرِ في سنديانةٍ