كاتباتنا
( نعم، ياشمسي ميرزا، وقعت في الحب، إنه سقوط مريع. شيء يحدث دون أن يكترث بك، أو بالحياة. يحدث دون تردد، بلامبالاة، لا بمحرماتك، ولا بخطاياك، ولا بعيشك الهانئ.
فتحت الباب بحذر بعد أن تأكدت أن الطارق هو «شعبان» البواب، أخذت منه أرغفة الخبز الثلاثة والجريدة.
جالسا كنتُ في قاعة انتظار المسافرين بمطار(...) حتّى يحين موعد إقلاع الطّائرة لأعود إلى موطني.
تتناوبُ السنوات طيّ سجل شبابه المتسكع في طرقاتِ الرجاء وأزقة الأمل، ما زالَ يبحثُ من بين نُطفهِ عن أحمقٍ يخلفهُ؛ يكون ظله في ممشاه تحت شمسِ العنفوان من قبل الإفول، حام
حينما فتحت عيني، لم أكن أحس بشيئ..كأنني كنت مخدرة بالكامل، لم أفهم أبدا ما الذي حدث.. أرى الناس يركضون في كل الاتجاهات..
الحلقه الاولى : في الصباح يوم المشرق في الفيلا يلا قوم يا عزالدين هتتاخر ع